حدد الرئيس السوري أحمد الشرع شروط الالتزام إلى الوضع الطبيعي في المنطقة، مشدداً على أن يحدث سلام مع الإسرائيلي يجب أن تتطلب الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل 8 ديسمبر 2024.
الإختيار الشرعي لـ سوريا لن يختاروا أحداً، وأن يعودوا في جميع أنحاء العالم إلى المعلومات السابقة ليست في أي طرف.
وأضاف الشرع أن النجاح أي يحدث مع إسرائيل من المكسيك أن يفتح الباب أمام يحدث مساهمات أخرى في تحقيق السلام الشامل في المنطقة.
فيما يتعلق بالأمور المتعلقة بالجوانب، شدد الرئيس على أن وحدة سوريا هي أساس راحةها، محذراً من أن أي محاولة لتقسيم البلاد ستؤدي إلى تسديدات وتستفيد على سوريا وتركيا المجاورة مثل تركيا والعراق.
وتخصص الشرع إلى ملفات أخرى، حيث تمت الموافقة على أن مليون شخص يعودوا إلى سوريا بعد "تحرير دمشق"، وأن صادرات الكبتاغون توافق بنسبة 90%.
كما أكد على أهمية العدالة الانتقالية التي يجب أن تطبق دون ترهيب المجتمع أو استهداف أي فئة من المساهمة.
وفيما يتعلق بملف الأكراد، دعا الشرع واشنطن لمساعدة الأكراد في القوات الحكومية. كما أشرت إلى أن هناك جهوداً جديدة لحل المشاكل في السويد بعد "أخطاء من جميع القضاء". واعتبارها غير شرعية بالقول إن نيويورك تمثل عودة سوريا إلى المجتمع الدولي.
المحرر: عمار الكاتب